محطات تحليه المياه والكهرباء المستخدمه للانتاج بما يعادل كل متر مكعب
شركه سيلا ووتر لتكنولوجيا معالجه وتحليه المياه
seelawater@yahoo.com
01156105533_01228243917
ميزات التناضحالعكسي
وتتميز طرقالتحلية بالأغشية عموما بانخفاض الطاقة المستخدمة مقارنة بطرق التحلية الحراريةوذلك نظرا لعدم الحاجة الى احداث تغيير في الحالة الطبيعية للماء من حيث التحول منالحالة السائلة الى الحالة البخارية وبالعكس.
وهناك تطوران ساعدا على تخفيضتكلفة تشغيل محطات التناضح العكسي أثناء العقد الماضي هما :
تطوير الغشاء الذي يمكن تشغيله بكفاءة عند ضغوطمنخفضة ،
وعملية استخدام وسائل استرجاع الطاقة , وتستخدمالأغشية ذات الضغط المنخفض في تحلية مياه الآبار على نطاق واسع.
وتتصل وسائلاسترجاع الطاقة بالتدفق المركز لدى خروجه من وعاء الضغط . ويفقد الماء أثناء تدفقهالمركز من 1 إلى 4 بارات ( 15– 60 رطل على البوصة المربعة ) من الضغط الخارج منمضخة الضغط العالي ، ووسائل استرجاع الطاقة هذه ميكانيكية وتتكون عموما من توربيناتأو مضخات من النوع الذي بوسعه تحويل فارق الضغط إلى طاقة محركة .
أحرزت تحلية مياه الشرب من أبار ومياه البحر باستخدام تقنية التناضحالعكسي قبولا مطردا كطريقة اقتصادية معتمدة، وكأفضل نظام مكمل وبديل لتقنياتالتحلية الحرارية (التبخير الوميضي متعدد المراحل والتبخير متعدد المؤثرات) وذلكبسبب:
1- تدني استهلاك الطاقة بالمقارنة مع اغلب نظم التقطير، وذلك نظرالعدم وجود تغيير في الصورة الفيزيائية للماء, فمتطلبات طريقة التناصح العكسي منالطاقة تتراوح بين 6 - 8 كيلووات ساعة/ أى أن لو قلنا مثلا أن الكيلووات الواحد بسعر 100 قرش فاستهلاك المحطه من 600 _800 قرش لكل ساعه لمحطه 50م3 ساعه اى ان استخدام 1م3 تقريبا .12قرش وهذا التوفير فى الطاقه هو ما أثبت نجاح تجربه التناضح العكسى باستخدامه حتى فى الفلتره المنزليه وبأقل تكلفه فضلا عن الاستخدام الامثل لها وما خصصت لأجله وهو معالجه المياه الغير المنقاه مثل الابار والبحار لتوفير مياه عذبه تصلح للاستخدام الشخصى والصناعى بكافه اشكاله مما يمنع ضمان حياه أفضل وفى مجال الصناعه
شركه سيلا ووتر لتكنولوجيا معالجه وتحليه المياه
seelawater@yahoo.com
01156105533_01228243917
ميزات التناضحالعكسي
وتتميز طرقالتحلية بالأغشية عموما بانخفاض الطاقة المستخدمة مقارنة بطرق التحلية الحراريةوذلك نظرا لعدم الحاجة الى احداث تغيير في الحالة الطبيعية للماء من حيث التحول منالحالة السائلة الى الحالة البخارية وبالعكس.
وهناك تطوران ساعدا على تخفيضتكلفة تشغيل محطات التناضح العكسي أثناء العقد الماضي هما :
تطوير الغشاء الذي يمكن تشغيله بكفاءة عند ضغوطمنخفضة ،
وعملية استخدام وسائل استرجاع الطاقة , وتستخدمالأغشية ذات الضغط المنخفض في تحلية مياه الآبار على نطاق واسع.
وتتصل وسائلاسترجاع الطاقة بالتدفق المركز لدى خروجه من وعاء الضغط . ويفقد الماء أثناء تدفقهالمركز من 1 إلى 4 بارات ( 15– 60 رطل على البوصة المربعة ) من الضغط الخارج منمضخة الضغط العالي ، ووسائل استرجاع الطاقة هذه ميكانيكية وتتكون عموما من توربيناتأو مضخات من النوع الذي بوسعه تحويل فارق الضغط إلى طاقة محركة .
أحرزت تحلية مياه الشرب من أبار ومياه البحر باستخدام تقنية التناضحالعكسي قبولا مطردا كطريقة اقتصادية معتمدة، وكأفضل نظام مكمل وبديل لتقنياتالتحلية الحرارية (التبخير الوميضي متعدد المراحل والتبخير متعدد المؤثرات) وذلكبسبب:
1- تدني استهلاك الطاقة بالمقارنة مع اغلب نظم التقطير، وذلك نظرالعدم وجود تغيير في الصورة الفيزيائية للماء, فمتطلبات طريقة التناصح العكسي منالطاقة تتراوح بين 6 - 8 كيلووات ساعة/ أى أن لو قلنا مثلا أن الكيلووات الواحد بسعر 100 قرش فاستهلاك المحطه من 600 _800 قرش لكل ساعه لمحطه 50م3 ساعه اى ان استخدام 1م3 تقريبا .12قرش وهذا التوفير فى الطاقه هو ما أثبت نجاح تجربه التناضح العكسى باستخدامه حتى فى الفلتره المنزليه وبأقل تكلفه فضلا عن الاستخدام الامثل لها وما خصصت لأجله وهو معالجه المياه الغير المنقاه مثل الابار والبحار لتوفير مياه عذبه تصلح للاستخدام الشخصى والصناعى بكافه اشكاله مما يمنع ضمان حياه أفضل وفى مجال الصناعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق